THE BASIC PRINCIPLES OF كلمات قوة المراة

The Basic Principles Of كلمات قوة المراة

The Basic Principles Of كلمات قوة المراة

Blog Article

الطاقة الإيجابية تساعدها على إيجاد فرص أفضل بكثير لتحويل أفكارها إلى حقيقة، لأن هذه المرأة لا تركز على المشاكل بل تحاول إيجاد الحلول، كما تنظر المرأة القوية إلى ما باستطاعتها فعله لتحسين حالتها، مثل البحث عن وظائف وطلب المساعدة من مجموعة الأشخاص المقربين منها.

أما من عذبوا في سبيل الله، فهم كما جاء في الرحيق المختوم: "النهدية وابنتها، وأم عبيس، كما عذبت جارية عمر بن مؤمل، من بني عدى، فكان عمر بن الخطاب يعذبها، وهو يومئذ على الشرك، فكان يضربها حتى يفتر، ثم يدعها ويقول: والله ما أدعك إلا سآمة، فتقول: كذلك يفعل بك ربك.

ابتسمي كي تجعلي الجميع يتأكد أنك أصبحتِ أكثر قوة مما كان من قبل.

تتميز بقدرتها على الاستمتاع بأبسط الأشياء الموجودة لديها، كما أنها تعيش اللحظة بأكملها دون الرجوع والتفكير في الماضي أو الأشياء السلبية التي قد تعيق مستقبلها.

لقد أسقط الإسلام صلاة الجماعة عن المرأة، وذلك رحمةً لها، ولتبقى معززة في منزلها، لتسيير أمور عائلتها وأطفالها.

هي أخت ضرار بن الأزور، اشتُهرت بالجمال، والشجاعة، والبسالة، والفروسية، وكانت قد ذهبت إلى بلاد الشام برفقة أخيها عندما دخلها فاتحًا في عهد الخليفة أبو بكر الصديق -رضي الله عنه-، واشتهرت بالعديد من المواقف التي تُبيّن شجاعتها وبأسها الشديد.[٦]

تؤمن الشخصية القوية أنّ ممارسة الإمتنان وتقديم الشكر والعرفان ما هي إلّا ردود أفعال ملاصقة لها، حيثُ تسعى دوماً لذلك من خلال التعبير عن ذلك بشكلٍ فردي بكتابة المواقف التي تستحق الإمتنان، أو إظهار الإمتنان للآخرين بتقديرهم وشُكرهم لإنجاز مهمة ما وإن كانت بسيطة.[١]

اختلطت المفاهيم وتبعثرت الأنوثة، فما عادت الكثير من النساء تعلم أين الأنوثة فيها، وأصبحت تشعر أن عاطفتها وأنوثتها عبء وذنب تعاقب عليه إذا أظهرته.

وايضا لأن الفرق بين عدد الرجال إلى عدد النساء في المجتمع يترك الكثير من النساء في ظروف غير مستحبة.[بحاجة لمصدر]

فهي تختار الأشياء التي تقتنع بها فقط، وبما يرضي نفسها وأولوياتها، تبتعد عن المجاملة وتقول كلمات صريحة وواضحة لمن حولها، ولكنها في الوقت ذاته غير جارحة.

يختلف الإصغاء عن السمع، حيث تتمتَّع صاحبة الشخصية القوية بميزة الإصغاء الجيد، فتُصغي بكل تركيز لحديث من يُكلِّمها، وتهتم بتفاصيله لتتمكن من تقديم إجابات مناسبة تماماً.

هي نُسيبة بنت كعب بن عمرو الأنصاريّة، تُكنّى بأم عمارة وهي من نساء الخزرج، كانت مُجاهدة فاضلة، قدمت الغالي والنّفيس في سبيل الدين الإسلامي، وكان أخوها عبد الله بن كعب المازني من الذين شهدوا غزوة بدر، وكانت أم عمارة من النساء اللاتي شهدنّ بيعة العقبة.[٥]

تتميّز المرأة القوية بقدرتها على تحمّل الأخطاء وعدم لوم الآخرين عليها أو حتّى السماح لهم بمعاتبتها أو تثبيطها، فالمرأة القوية تتقبل النصح دون اللوم وذلك عند الحاجة،[٤] وعند إرتكاب المرأة القوية خطأ ما فإنّها تُفكّر بطريقة إيجابية في محاولة تخطي هذه المشكلة دون إلقاء اللوم على الذات،[٦] وذلك من خلال دراسة المشكلة جيّداً وتحديد ما إن كان يُمكن حلّها بالإعتذار عند إرتكاب خطأ بحقّ أحد ما أم بتغيير بعض من السلوكيات الشخصية لتجنّب تكرار المشكلة في المستقبل.[١]

وبعد وفاة زوجها الأول، خطبها أبو طلحة الأنصاري ولم يكن وقتئذ مسلمًا، فاشترطت عليه الإسلام لتقبل به زوجًا، فقبل بذلك وانطلق إلى النبي محمد ليعلن إسلامه، فتزوجها أبو طلحة وأنجبت له أبو عمير الذي مزيد من المعلومات توفي صغيرًا ثم من بعده عبد الله الذي عاش حتى قُتل في حروب فارس. وقد شاركت أم سليم في غزوة حنين حيث لعبت دورها في تحميس المقاتلين ومداواة الجرحى. أم عطية الأنصارية[عدل]

Report this page