Little Known Facts About اكتئاب الشتاء عند الرجال.
Little Known Facts About اكتئاب الشتاء عند الرجال.
Blog Article
أفضل ألوان أحمر الشفاه للبشرة البيضاء: دليل شامل لاختيار اللون المثالي
يتضمن العلاج بالضوء استخدام مصباح لمحاكاة ضوء النهار، ما يساعد على تعديل مزاج الأشخاص الذين يتأثرون بقصر النهار.
الاكتئاب الموسمي: يحدث هذا الاكتئاب في الشهور الباردة من السنة نتيجة ضعف ضوء الشمس، وعادة ما يختفي بعودة أشعة الشمس.
جديد منتدى الطبي ماما شاركي تجاربك واستفيدي من تجارب الأمهات الأخريات
الحفاظ على نظام غذائي صحي: تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن.
العلاج بالضوء، والعلاج النفسي، والعلاج السلوكي المعرفي، أو تناول مكملات فيتامين د لتعزيز السيروتونين هي بعض العلاجات المتاحة، ويجب عليك طلب المساعدة من طبيب إذا كنت تشعر بالاكتئاب طوال الوقت ويؤثر نقص الدافع على أنشطتك اليومية، ومع ذلك، مع بعض التغييرات في نمط الحياة، يمكنك إما منع أو مكافحة كآبة الشتاء إلى حد ما.
إيقاع النوم الصحي: يؤدي الظلام الطويل في الخارج إلى إطلاق الجسم للمزيد من هرمون النوم "الميلاتونين"، مع العلم أن النوم لفترة زمنية طويلة يمكن أن يعزز الاكتئاب.
ويساعد التعرض لضوء الشمس الجسم على إنتاج فيتامين "دي"، الذي لا يعد مهما لصحة العظام والعضلات وجهاز المناعة فحسب، بل يؤثر أيضا على المواد الناقلة مثل الدوبامين والسيروتونين في الدماغ، التي تعمل على تنظيم النشاط والمزاج والحالة النفسية.
ما زال السبب الدقيق للاضطراب العاطفي الموسمي غير معروف. وتشمل بعض العوامل التي قد يكون لها دور في الإصابة بهذا الاضطراب ما يلي:
تشريع الستائر، وفسح المجال لأشعة الشمس للدخول إلى المنزل أو مكان التواجد.
لانك الأهم احجزي موعدك مع طبيب النسائية في عيادة ويب طب الإلكترونية احجز الآن احجزي الآن احجزي موعد اضغط هنا في عيادة ويب طب الإلكترونية ×
تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.
تتسبب الأجواء الشتوية مثل الظلام والغيوم وبرودة الطقس لدى كثيرين في الإصابة بما يعرف بالاكتئاب الشتوي. فما أعراضه؟ وكيف يمكن مواجهته؟
نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.